الرئيسية
الخليل - معا - حصل المركز الفلسطيني للإتصال والدراسات التنموية في الخليل على منحة مقدمة من مؤسسة ( مساعدات تكنولوجية دولية ) ومقرها بريطانيا من خلال مشروع الإدارة المحوسبة للمؤسسات القاعدية في الضفة الغربية.
واوضح المركز ان هذه المنحة عبارة عن ثمانين جهاز حاسوب متطور شخصي وعادي وذلك بهدف تقديمها إلى الأندية النسوية والجمعيات المهمشة ومؤسسات ذوي الإحتياجات الخاصة في الضفة الغربية بهدف حوسبة النظام الإداري والمالي في مؤسساتهم وتحسين الأداء الإداري لطواقم هذه المؤسسات وتدريب المتطوعين على إستخدامها في أغراض خاصة بمؤسساتهم وتعزيز قدرات هذه المؤسسات على التواصل والإتصال بالمؤسسات المحلية والعالمية من خلال إستخدام شبكة الإنترنت.
وأوضحت مديرة المركز الإدارية والمالية فداء أبو تركي بأن هذه الإجهزة ستكون مدعومة 80% من قيمتها على أن تساهم المؤسسات المستفيدة من المشروع بــ20% من ثمنها مضيفة أن على تلك المؤسسات الراغبة بالإستفادة من المشروع التقدم بطلب للمركز الفلسطيني للإتصال والدراسات التنموية خلال شهر أيار وأن المشروع سوف يركز على مؤسسات ذوي الإحتياجات الخاصة في الضفة الغربية حيث سيزودهم بأجهزة حاسوب شخصية معدة خصيصاً لحالات متعددة من الإحتياجات الخاصة, وتشكيل طاقم في المركز لتحديد المؤسسات التي ستستفيد من المشروع مع العلم بأن المشروع سيركز على المؤسسات في القرى المتضررة من بناء جدار الضم والتوسع والمخيمات والبلدات القديمة في الضفة الغربية .
واوضح المركز ان هذه المنحة عبارة عن ثمانين جهاز حاسوب متطور شخصي وعادي وذلك بهدف تقديمها إلى الأندية النسوية والجمعيات المهمشة ومؤسسات ذوي الإحتياجات الخاصة في الضفة الغربية بهدف حوسبة النظام الإداري والمالي في مؤسساتهم وتحسين الأداء الإداري لطواقم هذه المؤسسات وتدريب المتطوعين على إستخدامها في أغراض خاصة بمؤسساتهم وتعزيز قدرات هذه المؤسسات على التواصل والإتصال بالمؤسسات المحلية والعالمية من خلال إستخدام شبكة الإنترنت.
وأوضحت مديرة المركز الإدارية والمالية فداء أبو تركي بأن هذه الإجهزة ستكون مدعومة 80% من قيمتها على أن تساهم المؤسسات المستفيدة من المشروع بــ20% من ثمنها مضيفة أن على تلك المؤسسات الراغبة بالإستفادة من المشروع التقدم بطلب للمركز الفلسطيني للإتصال والدراسات التنموية خلال شهر أيار وأن المشروع سوف يركز على مؤسسات ذوي الإحتياجات الخاصة في الضفة الغربية حيث سيزودهم بأجهزة حاسوب شخصية معدة خصيصاً لحالات متعددة من الإحتياجات الخاصة, وتشكيل طاقم في المركز لتحديد المؤسسات التي ستستفيد من المشروع مع العلم بأن المشروع سيركز على المؤسسات في القرى المتضررة من بناء جدار الضم والتوسع والمخيمات والبلدات القديمة في الضفة الغربية .
