يبدو أن الشياطين الحمر هذا الموسم لا يوجد من يوقفهم سواء في الدوري او دوري الأبطال ، ويبدو أيضا أن عقدة مانشستر مستمرة لنادي روما الإيطالي الذي تلقى الموسم الماضي خسارة مدوية جدا سبعة أهداف مقابل هدف وهذا الموسم يكمل مانشستر مسلسل التفوق على روما بهدفين على أرضه وبين جماهيره ، وبشكل مبدئي يبدو ان مانشستر قد قطع شوط طويل نحو التأهل إلى نصف النهائي المقبل ومن الصعب الجزم بذلك لأن عالم كرة القدم لا يعرف المستحيل فربما فريق روما يقلب الموازين ويبدل النتائج في لقاء الإياب ولكن الترسانة الموجودة لدى مانشستر في دكة البدلاء كافية للعب مبارتين متتالية ويفوز فيها جميعا .
بدأ الشوط الأول وكان فريق العاصمة روما ضاغط على مرمى مانشستر وشكل خطورة كبيرة جدا وبشكل مبدئي كان الجميع ينتظر الهدف من روما في أي لحظة نظراً لخطورته والضغط المتواصل الكبير الذي استمر نصف ساعة ، وفي الدقيقة 39 تمكن المهندس بول سكولز من رفع كرة عالية داخل منطقة الثمانية عشر الإيطالية ويأتي الهداف البرتغالي كرستيانو رونالدو مندفعا بكل قوة وصاعدا إلى الأعلى في أرقى ارتفاع وصل إليه رونالدو ويضرب كرة رأسية من طراز رونالدو الهداف لينهي مانشستر الشوط الأول بهذه النتيجة الإيجابية التي منحت لاعبيه الكثير من الثقة والاطمئنان
وفي الشوط الثاني بدأت المباراة بتحفظ قليل جدا من كلا الفريقين السير اليكس فيرقسون لديه الخبرة الكافية للخروج من هذه المباراة بنتيجة ايجابية وجيدة وهذا لم يمنع لاعبي مانشستر من استمرار الهجوم ولربما اثر بشكل كبير غياب توتي عن روما هذا اليوم ولكنه ليس العذر الكافي لضرب مرماهم بهدفين .
وفي الدقيقة 66 تمكن واين روني من استغلال الإرتباك الذي حدث في خط دفاع روما ليسجل منها الهدف الثاني الجميل والذي حسم المباراة بشكل شبة نهائي وبعد هذا الهدف استسلم لاعبي روما إلى الواقع وهو أن مانشستر الأقوى هذا الموسم والمرشح الأول لنيل البطولة .
بدأ الشوط الأول وكان فريق العاصمة روما ضاغط على مرمى مانشستر وشكل خطورة كبيرة جدا وبشكل مبدئي كان الجميع ينتظر الهدف من روما في أي لحظة نظراً لخطورته والضغط المتواصل الكبير الذي استمر نصف ساعة ، وفي الدقيقة 39 تمكن المهندس بول سكولز من رفع كرة عالية داخل منطقة الثمانية عشر الإيطالية ويأتي الهداف البرتغالي كرستيانو رونالدو مندفعا بكل قوة وصاعدا إلى الأعلى في أرقى ارتفاع وصل إليه رونالدو ويضرب كرة رأسية من طراز رونالدو الهداف لينهي مانشستر الشوط الأول بهذه النتيجة الإيجابية التي منحت لاعبيه الكثير من الثقة والاطمئنان
وفي الشوط الثاني بدأت المباراة بتحفظ قليل جدا من كلا الفريقين السير اليكس فيرقسون لديه الخبرة الكافية للخروج من هذه المباراة بنتيجة ايجابية وجيدة وهذا لم يمنع لاعبي مانشستر من استمرار الهجوم ولربما اثر بشكل كبير غياب توتي عن روما هذا اليوم ولكنه ليس العذر الكافي لضرب مرماهم بهدفين .
وفي الدقيقة 66 تمكن واين روني من استغلال الإرتباك الذي حدث في خط دفاع روما ليسجل منها الهدف الثاني الجميل والذي حسم المباراة بشكل شبة نهائي وبعد هذا الهدف استسلم لاعبي روما إلى الواقع وهو أن مانشستر الأقوى هذا الموسم والمرشح الأول لنيل البطولة .