إن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم
حقائق مرعبة عن تدخين النرجيلة (الأرجيلة)
كنا نخرج مرة في الأسبوع بعد دوام الجامعة إلى أحد المقاهي للتسلية والاستمتاع بتدخين النرجيلة، إلى أن أصبحت هذه العادة روتينا يوميا لنا، لا يمكننا الانقطاع عنها ولو ليوم واحد، بل أصبح تدخين النرجيلة أمرا لازما، فلا نذهب لمكان إلا ونحن متأكدون تماما من وجود النرجيلة فيه، وإلا بحثنا عن غيره، أو أحضرنا النرجيلة الخاصة بنا.
هذا ما يحدث مع الشباب، يبدأون تدخين النرجيلة كتسلية لتصبح إدمانا لا يمكن التخلص منه، والأسوأ من ذلك أن بعضهم لا يدرك مضارها بل يجهلها تماما، وغيرهم يعرف الكثير عن أضرارها لكنه لا يكترث بشيء من ذلك..!
لذا ارتأينا أن نضع بين أيديكم المعلومات والحقائق حول مضار النرجيلة على الصحة:
هل تعلم...؟
• أن احتمالية الإدمان على النيكوتين الناتج عن النرجيلة أكبر بضعفين ونصف مقارنة بإدمان السيجارة، وذلك حسب آخر الدراسات العلمية؟
• أن تبغ النرجيلة يضاف له المعسل وغليسرين، وهما مادتان خطيرتان؟
• أن التبغ وحده يحتوي على 4 آلاف مادة سامة، فما بالك عند إضافة المعسل له والمكون من خلاصة الفواكه المتعفنة؟
• أن تدخين رأس النرجيلة واحد- وحسب آخر الدراسات التي أجريت على أنواع المعسل والتنباك المستخدم في الأردن- يعادل تدخين 40-60 سيجارة أي ما يساوي 2-3 علب سجائر؟
• أن خرطوم (بربيج) النرجيلة ينقل الأمراض والجراثيم المعدية من شخص لآخر ومنها السل؟
• أن سبب تغير لون ماء النرجيلة ناتج عن الصبغة الموجودة في التبغ وليس نتيجة لفلترة السموم فيه كما يعتقد الجميع؟
• أن الإصابة بالأمراض الرئوية التي تنتج عن التدخين مثل الانتفاخ الرئوي تكون أكبر وأشد عند مدخني النرجيلة؟
• أن 22.7% من شباب الأردن بين (13-15) عاما يدخنون النرجيلة، وذلك حسب آخر دراسة أجريت في عام 2006؟
والآن.. وبعد سرد كل هذه الحقائق، أما زلتم ترغبون بتدخين النرجيلة؟!
حقائق مرعبة عن تدخين النرجيلة (الأرجيلة)
كنا نخرج مرة في الأسبوع بعد دوام الجامعة إلى أحد المقاهي للتسلية والاستمتاع بتدخين النرجيلة، إلى أن أصبحت هذه العادة روتينا يوميا لنا، لا يمكننا الانقطاع عنها ولو ليوم واحد، بل أصبح تدخين النرجيلة أمرا لازما، فلا نذهب لمكان إلا ونحن متأكدون تماما من وجود النرجيلة فيه، وإلا بحثنا عن غيره، أو أحضرنا النرجيلة الخاصة بنا.
هذا ما يحدث مع الشباب، يبدأون تدخين النرجيلة كتسلية لتصبح إدمانا لا يمكن التخلص منه، والأسوأ من ذلك أن بعضهم لا يدرك مضارها بل يجهلها تماما، وغيرهم يعرف الكثير عن أضرارها لكنه لا يكترث بشيء من ذلك..!
لذا ارتأينا أن نضع بين أيديكم المعلومات والحقائق حول مضار النرجيلة على الصحة:
هل تعلم...؟
• أن احتمالية الإدمان على النيكوتين الناتج عن النرجيلة أكبر بضعفين ونصف مقارنة بإدمان السيجارة، وذلك حسب آخر الدراسات العلمية؟
• أن تبغ النرجيلة يضاف له المعسل وغليسرين، وهما مادتان خطيرتان؟
• أن التبغ وحده يحتوي على 4 آلاف مادة سامة، فما بالك عند إضافة المعسل له والمكون من خلاصة الفواكه المتعفنة؟
• أن تدخين رأس النرجيلة واحد- وحسب آخر الدراسات التي أجريت على أنواع المعسل والتنباك المستخدم في الأردن- يعادل تدخين 40-60 سيجارة أي ما يساوي 2-3 علب سجائر؟
• أن خرطوم (بربيج) النرجيلة ينقل الأمراض والجراثيم المعدية من شخص لآخر ومنها السل؟
• أن سبب تغير لون ماء النرجيلة ناتج عن الصبغة الموجودة في التبغ وليس نتيجة لفلترة السموم فيه كما يعتقد الجميع؟
• أن الإصابة بالأمراض الرئوية التي تنتج عن التدخين مثل الانتفاخ الرئوي تكون أكبر وأشد عند مدخني النرجيلة؟
• أن 22.7% من شباب الأردن بين (13-15) عاما يدخنون النرجيلة، وذلك حسب آخر دراسة أجريت في عام 2006؟
والآن.. وبعد سرد كل هذه الحقائق، أما زلتم ترغبون بتدخين النرجيلة؟!